أولا : أصبح للأقباط ثائراً رسمياً عند المسلمين !
ثانياً : إعلان لكل دول العالم بأن مصر فوق صفيح ساخن
( المسلمين قرروا التخلص من الأقباط فاغيثوا الأقلية قبل أن تأكلهم الأكثرية )
ثالثاً : لا أستبعد صدور قرار دولى بتحديد وطن للمسيحيين !
( كان مطلب شنودة من السادات " راجع قذائف الحق للشيخ محمد الغزالى )
رابعاً : لم يحدث ولا حتى فى دول العالم المتقدم أن أعلن رئيس الجمهورية أسم الفاعل
( كان يترك ذلك لوزير الداخلية )
خامساً : المدة صغيرة جدا فهى حوالى 24 ساعة أو أقل والقتلى حوالى 25 أو أكثر فكيف حددت أشلاء محمود شفيق وحده خلال هذه المدة الصغيرة ...
سادسا : بالتـأكيد السيسى لم يلحظ تصريحات سبقته ( شنطة يد حريمى بها كيلوات من
الــ T. N. T )
سابعاً: من المستبعد تماماً أن تجد مستثمر أو حتى سائح أجنبي يقدم على التورط فى دولة الأمن فيها لا يستطيع تأمين دور العبادة، فما بالك بأمن المواطن والمستثمر جبان بطبيعته، ويخاف على أمواله!
ثامناً: قد يكون الغرض والهدف من هذه الجريمة هو تسول مادي ومعنوي ( أموال وكرسي)
تاسعاً: كارت إرهاب جديد من السيسي لكل من يعارضه بأي شكل من أشكال المعارضة وحتى لو أعدم مليون مصري بدون محاكمة.....
فهل عادت هذه المصيبة عليه بالنفع الذي توقعه؟
هذا ما سيتضح خلال الأيام القادمة، وخصوصاً عندما تنهمر عليه الأموال والتأييد وكأنه البطل المغوار...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق