الأربعاء، 22 يونيو 2016

#ولن_ترضى_اليهود

  • أرى أن حكام المسلمين ( تجاوزا سنعتبرهم مسلمين،  حتى لا نكفر أحد)
  • أراهم يسعون جاهدين لإرضاء اليهود والنصارى،  رغم أن المولى عز وجل وضع شرطاً وحيداً لرضاهم ( حتى تتبع ملتهم)
  • عايزين سفارات فى دولنا الإسلامية،  لا مانع.عايزين اتفاقات تجارة وتطبيع،  لكم ماتريدون.
  • عايزين أصواتنا فى هيئة الأمم المتحدة ،  نعدكم بذلك.
  • عايزين ناس من عندكم يصبحوا رؤوساء لدولنا الإسلامية ،  تم لكم ذلك وجنيتم الثمارتغيير الخطاب الديني  و المناهج الدراسية .
  • ومع ذلك
  • حتى بعدما رفعنا إسم دولتكم من قضايا " التجسس أو التخابر"
  • حتى بعد كل ذلك لا نراكم راضين عنا.
والله سبحانه وتعالى حدد مفتاح رضاكم وأنتم لا تتركون لنا الخيار، ولكن هذا وعد من كل حكام العرب :" فى الغد القريب سنرضيكم،  وكامب ديفيد،  ووادي عربة، واوسلو تثبت لكم نوايانا نحوكم "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق