الاثنين، 27 يونيو 2016
أخي المصري... نحن شركاء فى وطن واحد
الخميس، 23 يونيو 2016
لا يحيي الدكروري ولا حتى خالد على
- فلنتفق جميعا على أن عبد الفتاح السيسي هو كل السلطات، وأنه فوق القانون والدستور، ولا تعلو على كلمته كلمة، هذا من بديهيات أسلوب الحكم منذ إنقلاب 3 يوليو 2013، ولكن ماذا حدث هل شذ المستشار يحيي الدكروري وخرج عن قبضته بالطبع لا، هل أمكن للمحامي خالد على أن يعلم على النظام بكسب قضية ( منتهية منذ التوقيع على إتفاقية ترسيم الحدود مع الشقيقة السعودية) أكيد لا أيضا، إذا ماذا حدث؟
- كل ما هنالك أن السيسي أراد تغيير أسلوب الحكم بدرجة بسيطة جداً بمعنى: أمشي للشعب خطوة كى أستعيد ثقتهم، وما أريده سيكون ولكن عن تراضي منهم ( قليل من البولوتيكيا لن تفسد للدكتاتوريا قضية)
- الحكم صدر من الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإداري، بمجلس الدولة، وبمجرد صدور الحكم طعنت عليه الحكومة فهو ليس حكم نهائي ولن يكون النهائي، والمستشار الدكروري هو واحد من أقطاب الإنقلاب ولم يشذ ولن يشذ!
- والأيام بيننا؟
- لاحظ الصورة المرفقة لسيادة المستشار وزوجته وموقفهم الواضح من الإنقلاب ، والتأييد الكامل للسيسى مغتصب الحكم ومن رئيس مدنى أعطيناه أصواتنا وأخترناه ليكون الرئيس الشرعى !
- ولو أردت أن نسبق الأحداث ونطبع الصورة النهائية :
- تيران وصنافير ضمن الحدود البحرية للمملكة العربية السعودية .
- وذلك بعد قبول الطعن على حكم المستشار " يحيى راغب الدكرورى ( والمتفق عليه )
- [ واخد بالك أنت من البنطلون الجينز ]
الأربعاء، 22 يونيو 2016
#ولن_ترضى_اليهود
- أرى أن حكام المسلمين ( تجاوزا سنعتبرهم مسلمين، حتى لا نكفر أحد)
- أراهم يسعون جاهدين لإرضاء اليهود والنصارى، رغم أن المولى عز وجل وضع شرطاً وحيداً لرضاهم ( حتى تتبع ملتهم)
- عايزين سفارات فى دولنا الإسلامية، لا مانع.عايزين اتفاقات تجارة وتطبيع، لكم ماتريدون.
- عايزين أصواتنا فى هيئة الأمم المتحدة ، نعدكم بذلك.
- عايزين ناس من عندكم يصبحوا رؤوساء لدولنا الإسلامية ، تم لكم ذلك وجنيتم الثمار. تغيير الخطاب الديني و المناهج الدراسية .
- ومع ذلك
- حتى بعدما رفعنا إسم دولتكم من قضايا " التجسس أو التخابر"
- حتى بعد كل ذلك لا نراكم راضين عنا.
والله سبحانه وتعالى حدد مفتاح رضاكم وأنتم لا تتركون لنا الخيار، ولكن هذا وعد من كل حكام العرب :" فى الغد القريب سنرضيكم، وكامب ديفيد، ووادي عربة، واوسلو تثبت لكم نوايانا نحوكم "
الاثنين، 20 يونيو 2016
#عظة_فهل_من_متعظ
- كم تساوي هذه الكلمات لمن يحتاج النصيحة، تعالى نشوف النصيحة الغالية دي " ده بافتراض أنك ممكن تكون لك ثروة وستترك ميراث "" أبو جعفر المنصور - الخليفةحينما بويع بخلافة المسلمين ذهب إليه الناس للتهنئة دخل عليه واحد من الواعظين اسمه " مقاتل بن سليمان "فلما رآه الخليفة أبدأه بالسؤالعظنا يا مقاتلقال مقاتل : أعظك بما رأيت أم بما سمعت؟قال الخليفة: بل بما رأيت يا مقاتل.قال مقاتل: يا أمير المؤمنين مات عمر بن عبد العزيز وقد ترك أحد عشر ولدا وخلف ثمانية عشر دينار كفن منها بخمس واشتري له قبر بأربعة ثم وزع الباقى على ورثته.
- فى حين مات هشام بن عبد الملك فكان نصيب إحدى زوجاته الأربعة 80،000 دينار غير الضيعات والقصورأضرب * 4 تساوي 320،000 دينار قيمة الثمناضرب فى 8 تعطيك الثروة " ثروة هشام بن عبد الملك " والله يا أمير المؤمنين لقد رأيت بعيني هاتين فى يوم واحد ولد من أولاد عمر بن عبد العزيز يحمل على 100 فرس فى سبيل اللهوولد من أولاد هشام بن عبد الملك يسأل الناس في الطريق.وهكذا تكون التفرقة بين مال ومال.المال واذا كان نعمة فهو في نفس الوقت قد يكون نقمة، واستعد للإجابة على السؤال" ومالك من أين اكتسبته، وفيما انفقته "
* عندما زار الشيخ خليفة بن زايد مدينة " الشيخ زايد " لأول مرة وكان بصحبته طبعا الرئيس حسنى مبارك أصابه الذهول وبادر الرئيس مبارك بسؤال :
" هل من المعقول أن يكون كل ما سحبته من أموال تم صرفه على هذا فقط ؟ "
* وأيضا عندما سأل أحد الصحفيين المصريين - الملك فيصل بن عبد العزيز :
ما السر وراء أرسالكم لمصر معونات عينية بعد أن كنتم ترسلون إليها معونات نقدية ؟ ، فكان رد الملك فيصل :
لأننا علمنا أخيراً أن القليل من تلك المعونات فقط تصل للشعب ، فقررنا أن تكون المعونات عينية "
- كم تساوي هذه الكلمات لمن يحتاج النصيحة، تعالى نشوف النصيحة الغالية دي " ده بافتراض أنك ممكن تكون لك ثروة وستترك ميراث "" أبو جعفر المنصور - الخليفةحينما بويع بخلافة المسلمين ذهب إليه الناس للتهنئة دخل عليه واحد من الواعظين اسمه " مقاتل بن سليمان "فلما رآه الخليفة أبدأه بالسؤالعظنا يا مقاتلقال مقاتل : أعظك بما رأيت أم بما سمعت؟قال الخليفة: بل بما رأيت يا مقاتل.قال مقاتل: يا أمير المؤمنين مات عمر بن عبد العزيز وقد ترك أحد عشر ولدا وخلف ثمانية عشر دينار كفن منها بخمس واشتري له قبر بأربعة ثم وزع الباقى على ورثته.
- فى حين مات هشام بن عبد الملك فكان نصيب إحدى زوجاته الأربعة 80،000 دينار غير الضيعات والقصورأضرب * 4 تساوي 320،000 دينار قيمة الثمناضرب فى 8 تعطيك الثروة " ثروة هشام بن عبد الملك " والله يا أمير المؤمنين لقد رأيت بعيني هاتين فى يوم واحد ولد من أولاد عمر بن عبد العزيز يحمل على 100 فرس فى سبيل اللهوولد من أولاد هشام بن عبد الملك يسأل الناس في الطريق.وهكذا تكون التفرقة بين مال ومال.المال واذا كان نعمة فهو في نفس الوقت قد يكون نقمة، واستعد للإجابة على السؤال" ومالك من أين اكتسبته، وفيما انفقته "
- كم تساوي هذه الكلمات لمن يحتاج النصيحة، تعالى نشوف النصيحة الغالية دي " ده بافتراض أنك ممكن تكون لك ثروة وستترك ميراث "" أبو جعفر المنصور - الخليفةحينما بويع بخلافة المسلمين ذهب إليه الناس للتهنئة دخل عليه واحد من الواعظين اسمه " مقاتل بن سليمان "فلما رآه الخليفة أبدأه بالسؤالعظنا يا مقاتلقال مقاتل : أعظك بما رأيت أم بما سمعت؟قال الخليفة: بل بما رأيت يا مقاتل.قال مقاتل: يا أمير المؤمنين مات عمر بن عبد العزيز وقد ترك أحد عشر ولدا وخلف ثمانية عشر دينار كفن منها بخمس واشتري له قبر بأربعة ثم وزع الباقى على ورثته.
- فى حين مات هشام بن عبد الملك فكان نصيب إحدى زوجاته الأربعة 80،000 دينار غير الضيعات والقصورأضرب * 4 تساوي 320،000 دينار قيمة الثمناضرب فى 8 تعطيك الثروة " ثروة هشام بن عبد الملك " والله يا أمير المؤمنين لقد رأيت بعيني هاتين فى يوم واحد ولد من أولاد عمر بن عبد العزيز يحمل على 100 فرس فى سبيل اللهوولد من أولاد هشام بن عبد الملك يسأل الناس في الطريق.وهكذا تكون التفرقة بين مال ومال.المال واذا كان نعمة فهو في نفس الوقت قد يكون نقمة، واستعد للإجابة على السؤال" ومالك من أين اكتسبته، وفيما انفقته "
* عندما زار الشيخ خليفة بن زايد مدينة " الشيخ زايد " لأول مرة وكان بصحبته طبعا الرئيس حسنى مبارك أصابه الذهول وبادر الرئيس مبارك بسؤال :
" هل من المعقول أن يكون كل ما سحبته من أموال تم صرفه على هذا فقط ؟ "
* وأيضا عندما سأل أحد الصحفيين المصريين - الملك فيصل بن عبد العزيز :
ما السر وراء أرسالكم لمصر معونات عينية بعد أن كنتم ترسلون إليها معونات نقدية ؟ ، فكان رد الملك فيصل :
لأننا علمنا أخيراً أن القليل من تلك المعونات فقط تصل للشعب ، فقررنا أن تكون المعونات عينية "
الأحد، 19 يونيو 2016
#أنا_لست_غبياً
مصر تسعى للتصالح مع تركيا ومع قطر، هذه حقيقة مهما حاول الإعلام الملاكي إظهار عكسها.
المشكلة أو قل العقبة هى جماعة الإخوان وبمعنى أصح قنوات فضائية تبث من تركيا وكمان قناة الجزيرة من الدوحة، السلطة في مصر تنتظر أن تكون الخطوة الأولى من أنقرة ومن الدوحة حتى تضع القاهرة الشرط لعودة العلاقات ( غلق قنوات تركيا وتحييد قناة الجزيرة)، هذه الأطروحات ليست جديدة ولا تحتاج لجعلها سرية ولكن واضح أن هناك شروط أخرى لهذه المصالحات، مثلا أن يتنازل مرسي عن فكرة عودته للحكم مرة أخرى بل ويعلن بنفسه أن عبد الفتاح السيسي هو الرئيس الشرعى لمصر، بل وأكثر من ذلك على مرسي أن يغادر مصر هو وجميع قيادات الإخوان وبلا عودة ( نفى يعني)
وهذا الكلام كان رسالة حملها النظام لعدة أشخاص مثلا النائب أحمد العمدة وأبو العلا ماضي وأخرين وكلهم جاءوا بالرفض،
#مصر_تركيا_قطر
عودة العلاقات ليست مستحيلة ولكن من يقدم التنازلات هذا هو السؤال،
مصر تحتاج لقطر وتركيا أكثر من احتياج تركيا وقطر لمصر،
فلننتظر الأيام القادمة ماذا تحمل لنا!
السبت، 18 يونيو 2016
يا ولدي هذا عمك عبد الفتاح
فى البداية عايز أقول لك أن أنا جئت الدنيا وكان الريس هو " اللورد محمد نجيب " وساغادرها والريس " جنرال عبد الفتاح السيسي " وبينهما عبد الناصر، والسادات، ومبارك، وبعد عبد الفتاح سيأتي واحد من العسكر أيضا ( هذا شيئ لا جدال فيه)
وعشان يا بني تفهم صح لازم تضع الشعارات الرنانة جانبا فهى مجرد شعارات وكلام أغاني.
كمان أنت فى مصر ليس لك إلا إختيار واحد " الريس يعرف مصلحتنا أكتر مننا "
الريس لا يخطئ، ورؤيته للأمور صحيحة على الإطلاق فلو قال لنا أن حماس هى العدو وإسرائيل هى الصديق فلا يجب أن نعترض مطلقاً!
حتى لو قرر رسم خريطة جديدة لمصر ويفصل بين الناس الفقراء والناس الأغنياء بحجة القضاء على المناطق العشوائية، فلابد أن نعرف أنه إنما يصنع ذلك لمصلحة ( الجميع)، وحتى عندما يبيع أرض مصر وممتلكاتها للأجانب كالجزر ( تيران و صنافير) أو بضع قراريط لأحد الخليجيين فأعلم أن هذا فى مصلحة البلد.
ولا تصدق أن فى بلدك دستور أو قانون، كلام عمك عبد الفتاح هو الدستور وهو القانون،
ويا بني لا تكن من الأشرار بتوع العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، فهذا الكلام أخرته رصاصة ملهاش تمن على الإطلاق ( وأنت من دفعت تمنها لتقتل بها) وإن كنت محظوظا فمصيرك زنزانة ( إنفرادي أو مزدحمة أنت وحظك)
وأنا يا بنى لا أنصحك بالتفكير فى الإنتحار وإن كنت لا استبعده، فستقابل فى حياتك معادلة صعبة عجز عن حلها فلاسفة العالم فى الإقتصاد :
[ كيفية الموازنة بين الدخل وبين الإنفاق ]
وأعلم أن السيسي يستمع له فلاسفة العالم ويتعلموا منه وهو لا يستمع سوى لنفسه وأحيانا ل ( عباس و حجازي)
أما حكاية مجلس وزراء أو نواب أو أي مجلس آخر فى بلدك فهذا مجرد ريكلام أمام العالم ( وحتى يظن الأجانب أن مصر بها ديمقراطية)
وكمان عايزك تعرف أن الريس قد قام بتوزيع أقلام وميكروفونات على الصحفيين والإعلاميين ومن يضبط بالكتابة بقلمه الخاص أو حتى إستعمال ميكروفون لم يستلمه من عباس كامل فسيكون مصيره قطران وهباب،
أظن أنني ما قصرت فى تعريف من هو " عمك عبد الفتاح " أو حتى من سيأتي بعده.
كفاية كدا عشان أن تعبت من الكلام. وكمل أنت بقى وعش كما عشنا. وانسى حاجة اسمها
#عيش_حرية_عدالةاجتماعية
أو شعار
#الشعب_يريد
الثلاثاء، 14 يونيو 2016
" لقد أثبت العالم العربى عجزه عن التحليل المنطقى للمستقبل ، حتى أولئك الذين
يتصايحون للتحذير من مخططات الأعداء، يفعلون ذلك بناء على أوهام يتخيلونها
وأساطير يتداولونها ، وليس على أساس معرفى علمى ، لذلك ، يحبذ الخبراء الصهاينة
نشر أستراتيجياتهم المستقبلية علناً لتوعية أكبر عدد ممكن من اليهود والإسرائيليين
بها ، دون أدنى قلق من إطلاع العرب عليها ، فإمكانية تصدى حكوماتهم لتلك الخطط إزاء معرفتهم بها شبه معدومة
إسرائيل شاحاك
المحلل السياسى الإسرائيلى
والأستاذ بالجامعة العبرية - القدس
رئيس الرابطة الإسرائيلية لحقوق الإنسان
السبت، 11 يونيو 2016
أنت ومالك للسيسى
هل تعتقد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يهتم بفقراء مصر ، هل يفكر فى أسعار ألتهبت حتى أصبح البائع والمشترى سواء فى الشكوى .
هل يفكر فى أدوية أختفت وتوقف إنتاجها والسبب بسيط [ أرتفاع سعر الدولار والخامات المستخدمة كلها مستوردة ]
السيسى لا يشغل تفكيره سوى إلتزاماته تجاه كل من جعله رئيساً ( قاضى على المنصة يحكم بهواه ، نيابة تستلم المعترض من ضابط ) هى إلتزامات نقدية ثابتة شهرياً : ضابط ( جيش أو شرطة ) ، نائب عام ووكلاؤه، القاضى ( مؤهلاته فقط أنه يقرأ الأحكام الموثقة بختم " رئاسة الجمهورية " )
وطبعا حيز الأنفاق هذا يكلف السيسى ملايين الجنيهات التى يصعب توفيرها إلا من مصدرين :
المصدر الأول هو طباعة النقدية [ سبب أساسى لأرتفاع الأسعار والتضخم ]
المصدر الثانى هو حلق الحاجة زينب [ أخر شئ تملكه من حطام الدنيا ] ويطالب الشعب أن يحذو حذوها .
تبرعوا للسيسى كى يدفع لمن هو أغنى منكم !
فى يوم من الأيام جمع السيسى فى صندوق التبرعات مبلغ 64 مليار جنيه مصرى ومن تبرع فى هذا الصندوق كانت عينيه على الفائدة العائدة فخلال 5 سنوات سيسترد ما تبرع به + ثلثى المبلغ تقريبا ، ولكن هذا التبرع ترك فى نفس السيسى أن الشعب المصرى عاطفى بطبعه وإذا ضغطنا عليه بإعلان تليفزيونى سيتنازل عن أخر ما يملكه .
والله ، لو كان هذا الشعب والذى لم يجد من يحنو عليه حتى يومنا هذا . لو كان هذا الشعب قد سمع منك يوما إجابة السؤال الذى يدور فى خلد كل مصرى : أين ذهب رز الخليج ؟ وسؤال آخر وليس أخير : لما كان هذا التصميم على تفريعة قناة السويس التى أجمع أصحاب الخبرة سواء فى الملاحة أو فى الاقتصاد أنها غير ذات جدوى ؟ ولماذا التصميم على انهاءها فى عام ، رغم أن هذا يربك إقتصاد الدولة حتى أنه كان أحد أسباب تدهور الجنيه المصرى أمام العملات الأجنبية ؟
سؤال رابع : إلى متى ستجزل بالعطاء على من يقول لك " فخامة الرئيس " سواء فى مصر أو فى خارجها ( وصفقات الأسلحة تشهد بذلك ) إلى متى سيذهب ما يملكه الفقراء ( وهو الحد الأدنى من الكفاف ) الى كل منافق سواء مشايخ أو إعلام ؟
وصلنا للنهاية
ليس لدينا ما نتبرع به
أخر ما كان لدينا هو حلق الحاجة زينب
فمن أين ستأتى بما تدفعه
للضابط والقاضى والمنافق
ليس لدينا ما نتبرع به
أخر ما كان لدينا هو حلق الحاجة زينب
فمن أين ستأتى بما تدفعه
للضابط والقاضى والمنافق
؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)