#حزمة_مصائب_تنتظرك

** مثلث حلايب وشلاتين بعد تيران وصنافير....

** أثيوبيا وبداية تخزين مياه للسد، وعلى مدى 3 سنوات فقط...

** نهاية المدة التى حددها صندوق النقد الدولى اقتربت جداً، ومازال أمام الحكومة الأهم وهو الرفع الكامل للدعم على المحروقات [ بنزين، سولار، غاز ]

** إقتراب ميعاد إنتخابات الرئاسة دون صدور تعديل على الدستور للمادة الخاصة بالمدة...

** مازالت النار تحت الرماد بين النظام ومؤسسة الأزهر..

** هل فعلاً تم احتواء الصدام بين النظام وبين الشطر الثاني للمجتمع المصري ( المسيحيون)، وبعد تفجيرات الغربية والإسكندرية وقبلهما العباسية..

يعني تعطيش الشعب وتجويعه والتفريط فى حلايب وشلاتين بعد تيران وصنافير، والفشل فى القضاء على الإرهاب فى سيناء، وأصبحوا يقتلون منا كلما قتلنا منهم وواضح أن القوتين متكافئتين ( يعني حرب ملهاش نهاية)...

كل هذا وأكثر منه بمئات المرات، ولا ننسى الإنتخابات الفرنسية وموقف الرئيس القادم من الإسلام والمسلمين سواء فى أوروبا أو فى باقى دول العالم  ( وخصوصاً منطقة الشرق الأوسط) .

تخيل أن هذا كله يحل فى ربيع وصيف هذا العام 2017...

مفاجآت متوقعة وغير متوقعة سيجتمع قبل نهاية هذا العام...

***********
والآن نتوجه بسؤال للقائمين على أمن الوطن :
هل تعتقد بأن قانون الطوارىء هو تصريح مفتوح بالقتل ( قتل الشعب لجل عيون الريس ، يعنى تضحوا بالملايين لجل السيسى يعيش )؟
ثم وقبل أن نختم نتوجه إليكم بــ :

السطر الأخير :

" ربما ستكون فرصة حمدين صباحى (أو أى حمدين آخر ) أقوى فى 2018 عما كانت عليه فى 2014  ، إن لم يعدلوا الدستور فى أقرب وقت ، ويا ريت يتم إلغاء الإنتخاب يعنى الرئيس يصبح ( من القصر للقبر )"

#والحدق_يفهم