الخميس، 29 سبتمبر 2016
الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016
الأحد، 25 سبتمبر 2016
الخلاف على الزعامة ( الآن أتكلم)
وفيما كان الملك يفكر فى إقالة النحاس باشا مستنداً إلى قصص فساد كثيرة وجه الوفد ضربة غير متوقعة وقرر إلغاء معاهدة 1936.
ووقف النحاس أمام مجلس النواب قائلاً " من أجل مصر وقعت معاهدة 1936، ومن أجل مصر أطالبكم اليوم بإلغائها "
وبدأت على الفور عمليات فدائية ضد قوات الإحتلال فى منطقة القناة، وتفجر الغضب الشعبى بصورة لم يسبق لها مثيل.
كانت مصر تغلي ونحن ( المؤلف خالد محيى الدين) نغلي معها، وتساقط الشهداء وعجزت قوات البوليس عن مواجهة قوات الاحتلال.
وتسأل الناس، وكانوا على حق تماماً :
أين الجيش؟
منقول حرفياونعد بالأستكمال قريباً
الجمعة، 23 سبتمبر 2016
زكريا محيى الدين ( نواة المخابرات العامة)
من محاضرة لــ:
زكريا محيى الدين
نائب رئيس الجمهورية العربية المتحدة
إلى طلبة الكلية الحربية المصرية فى مايو 1962
--------------------------
لعبة الأمم
هى لعبة غريبة تختلف عن غيرها من الألعاب المعروفة ( كالبوكر، الحرب، التجارة)
فى مجالات عديدة
أولاً أن لكل لاعب أهدافه الخاصة والتى لا تتفق وأهداف الأخرين...
وتشكل ربحا لا يجنيه إلا هو نفسه.
ثانياً أن هذا اللاعب مجبر بطبيعة محيطه على التحرك فى اللعبة التى شأن لها، أحيانا، مع الربح وكثيراً ما تبدل المكسب المنتظر وتحوله إلى خسائر فادحة.
ثالثاً ليس فى لعبة الأمم من رابح واحد بل الخسارة هى المسيطرة.
ومهما مني اللاعب نفسه بارباح طائلة فإن خسارته قد تتغلب فى النهاية....
إن هدف اللاعبين فى " لعبة الأمم " هو المحافظة على إستمرار اللعبة....
وتوقفها يعنى الحرب المحتم.
الأربعاء، 14 سبتمبر 2016
#تعالوا_نتكلم_بصراحة
السيسي واحد من العسكر، واهتمامه الأول وربما الأخير وما بينهما
هو شئون العسكر. بمعنى أن العسكر اختاروا من بينهم عبد الفتاح السيسي كوكيل عنهم لتأمين حياتهم وحياة أحفاد احفادهم. فهل سيكون من السهل أن تحيل العسكر جانباً وتفتح مصر؟ طبعاً الإجابة: ( على الأقل فى الوقت الحاضر) إستحالة.فطالما التوكيل بين العسكر والسيسي ساري فسيستمر الوضع على ما هو عليه ومنذ إنقلاب 52 وحتى اليوم. وحتى إذا تم إلغاء هذا التوكيل كما حدث مع 3 من العسكر سبقوا السيسي ( ناصر، أنور، حسنى) فسيبحثون فيما بينهم عن صاحب التوكيل الجديد ( سيسي جديد)" يعنى باختصار مصر لن يحكمها سوى واحد اختاره العسكر نيابة عنهم، فالعسكر فى الحكم إلى أن يشاء الله "بصراحة
مهما لمسنا نحن الشعب فشلهم بالمقارنة بدول فاقتنا تقدماً، فليس لدينا المقدرة على تغيير الوضع، فليس من السهل أن تجد مدنى يحكمها، والسبب بسيط جداً، فأنت لا تستطيع أن تحصر الجبهات التى ستلفظ هذا الحاكم المدنى، وبعد أكثر من ست عقود صار الشعب قبل العسكر يفتشون بين أسماء العسكر عن الحاكم القادم من بين القيادة العسكرية ( سيسي جديد بعد السيسي الحالى). أرض مصر أصبحت جرداء لا تنبت سوى حاكم عسكري، ربما هو فرق قوة ( القوة لصالح العسكر طبعاً)، أو فرق ثروات ( أصبحت لصالح العسكر أيضا) أو فرق مراكز سلطة ومواقع مسئولية ( هى اليوم أصبحت شاغلة بالعسكر) وحتى أصوات الشعب. صعب أن تحدد اليوم أصوات حرة تنادي النداء الصحيح لمصلحة الوطن والمواطن " يسقط يسقط حكم العسكر "
الاثنين، 12 سبتمبر 2016
الأحد، 11 سبتمبر 2016
السبت، 10 سبتمبر 2016
#فقد_السيطرة
فى مداخلة تليفزيونية لمدير سجن الدقهلية المركزي كانت له جملة يجب أن نقف عندها: " عندما وضعنا السجين الجنائي مع المعتقل الإسلامي، كانت المفاجأة أن الجنائي طلب من أهله أن يحضروا له مصحف ومصلية في الزيارة القادمة "
السيسي وبدل أن يتوج سنوات حكمه بمستشفى أو مدرسة أو حتى مركز بحث علمي نجده يهتم ببناء سجون تجاوزت الاثني عشر سجنا خلال مدة لا تتجاوز العشرين شهراً.
إذا فاهتمامه الأول بتكميم المواطن وتكبيله بالقيود حتي ظهرت له مشكلة وهي أن السجون والمعتقلات أصبحت قلاع لكل من أراد أن يعترض عن اقتناع بأن #الإسلام_هو_الحل
فكان الحل هو الإفراج عن المسجون الجنائي منعاً للاختلاط.
[ صلوا من أجل السيسي، ثقلت عليه الحمولة من ناحية السوشيال ميديا، ومن ناحية نشاط المعتقلين ( حتى وهم خلف الأسوار مكبلين) ، ومن ناحية ثالثة غباء إعلامي وكأنه يتعمد نشر غسيله الوسخ ]
الجمعة، 9 سبتمبر 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)