الاثنين، 27 مارس 2017

#مصر_فى_زمن_الضياع

السيسي ( وبالوسائل القمعية) إستطاع أن يرسخ لحكمه بإستخدام 5 طرق للسيطرة :
أولاً: تأسيس الجهل والركود
بمعنى أنه كلما كان الإنسان أقل معرفة، كانت فرصته أكبر فى أن يعتلي أعلى المناصب فى الدولة.
ثانياً: تأليه نفسه بألسنة بعض مشايخ السلطة المسخرين لهذه المهمة ( سعد الدين الهلالى شبه السيسى بسيدنا موسى )
ثالثاً: تأسيس الفساد الذي يصبح مؤسساً فى دواليب الدولة وبالتالى لا إمكانية لمكافحة الفساد من داخل النظام ( هشام جنينة فضح نظام الحكم ومؤسسات الدولة فتم التنكيل به )
رابعاً: عدد من الأشخاص يتخذون القرارات بدلاً من المؤسسات المؤهلة لذلك ( عباس كامل هو الشخص المسئول عن كل القرارات بما فى ذلك أحكام القضاء ، بل أن القنوات الفضائية أصبحت تحت سيطرته المطلقة )
خامساً: تفتيت الأقطاب داخل الدولة مهما كان هدفها سواء كانت نقابة أو حزب كي تصبح الدولة هشة، ولا تستطيع إتخاذ قرار، فتصبح مؤسسة الرئاسة هى المسئولة عن كافة الشؤون حتى الدينية...
فعلاً مصر أصبحت شبه دولة فى زمن السيسى ، وعندما طالبوه بإصلاحات فى مؤسسة التعليم كان رده " وإيه يعمل التعليم فى بلد ضايعة "
ورغم كل ما تقدم فمازالت لدينا الفرصة لإسترداد الدولة المصرية ، إستحالة أن تنحدر مصر دون أن تجد من ينقذها من الوصول للقاع والحضيض .
نقطة ضعف السيسى هى مؤسسات حقوق الإنسان ( المحايدة ) وهذه بالتأكيد لن تجدها فى مصر ( مؤسسة هيومن رايتس واتش ) ورغم أن مليارات الدولارات من السعودية والإمارات تنفق كى لا يعرف العالم حقيقة ما يجرى داخل مصر من قمع حريات وإهدار كرامة ، فمازال هناك ضوء أمل أن تصل الحقيقة للمهتمين بحقوق الإنسان ، مثلاً صفقات السلاح أبرمها السيسى ومولتها الإمارات والسعودية وهى فى حقيقتها رشوة لحكام مطلوب منها التغاضى عما يحدث فى مصر .
ونقطة أخيرة يجب أن نضعها فى الحسبان ونحن نفكر فيمن سينقذ مصر ، وهى أهمية السيسى للكيان الصهيونى فهو صمام الآمان والحارس الأمين ، وبالتالى فإن الموساد وشاباك وكل أجهزتهم مسخرة للزود عنه ، ولكن إرادة الله فوق كل هذا وذاك !
وإن غداً لناظره قريب .....
[ كلمة حق يجب ألا نغفل عنها : مساوىء حكم السيسى هى نتيجة تركمات أكتر من 60 سنة ومنذ أن أصبح خريج الكلية العسكرية هو رئيس الجمهورية ، وصارت الرئاسة وكأنها رتبة عسكرية ، ولكن الأخير " عبد الفتاح السيسى " أخذ أسوء صفات من سبقوه بل وأضاف إليها الأسوء ]

صوت وصورة: الخناقة الكاملة بين النائب هيثم الحريري و د. علي عبدالعال: أن...

العاشرة مساء| النائب الحريرى يكشف عن الكواليس وأسباب خناقته مع رئيس البر...

العاشرة مساء| مياة صرف صحى معالجة تصب بنهر النيل تقتل الأسماك فما بالك ب...

الخميس، 23 مارس 2017

خبيره سياسيه تؤكد :- السيسى مختل نفسيا واخلاقيا ولن يرحل وتعليق تاريخى ل...

{ساسا ياسوسو} (04) الشطافات الرئاسية!

شاهد رد فعل محمد ناصر على الانتشار الرهيب للعبة بلحه بيلم الفكة

معتز يكشف سر ضحكة السيسى الهستيرية فى عيد الام

عاجل.. توقف العمل في قناة السويس بعد انسحاب خطوط الملاحة العالمية

مؤتمر لحركة نساء ضد الانقلاب بشمال سيناء

الثلاثاء، 21 مارس 2017

#رغيف_العيش

هل فعلاً رغيف العيش هو الأولوية الوحيدة للمواطن المصرى  ؟
هل فعلاً سعينا فى الحياة من أجل لقمة العيش فقط ؟
الحق سبحانه وتعالى حدد لإبن آدم مهمة " وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون "
فماذا إذا شغلتنا الأولى عن الثانية ؟
بالتأكيد سنفقد الأولى والثانية !
يعنى سنعيش كالبهائم ( ثور فى ساقية ، ندور طوال النهار وفى آخر النهار تكفينا حزمة برسيم )
التفرغ لعبادة الله ( مع الأخذ بالأسباب طبعا ) يرد لنا كرامتنا المهدرة .
النظام الحاكم يتعامل معنا بمبدأ :
المصرى إذا شبع طالب بحقوقه ، وعندئذاً لن تقوم لنا قائمة !
الشغل
الشغل فى مصر له مفهوم واحد ، الكد والتعب من أجل لقمة العيش آخر اليوم أو آخر الشهر

هل سيصل ذهنك لوضع عنوان للصور الأربعة التالية ؟ه



مليونية كفر الشيخ

100 ألف شاب وفتاة وربما ضعف هذا الرقم يبحثون عن وظيفة حتى لو فقدوا حياتهم من الزحام !مجرد إعلان عن وظائف شاغرة ، وكأن باب السما كان مفتوح لدعوة كل أب وكل أم لأولادهم " يا رب أرزقه بوظيفة "ونسينا أن شغل يعنى وظيفة ، يعنى لقمة عيش تساعد على الحياة .....وبنى آدم مهمته فى الحياة العبادة ، ويتكفل هو بالرزق ( معادلة سهلة جدا على العقلاء )والآن ما رأيك بهذه النصيحة من الشيخ #محمد_متولى_الشعرواىوالتى يلخص فيها كل ما سبق 





الحرية : هى عكس ما نعيشه الآن فى مصر ، لماذا ؟
لأننا تنازلنا عنها لمن نظن أن سيتكفل بأطعامنا ، ضحينا بالغالى النفيس فى مقابل رغيف العيش !
جعلنا الرغيف أكبر همنا ومبلغ علمنا .
أصبح الرئيس هو ولى الأمر !
وطاعته واجبة على نفس الدرجة من طاعة الله ورسوله .....
#أفيقوا_يرحمكم_الله
وإن لم نفق فالقادم أسوء مرات ومرات ( وربما كان عقاب لنا من الله ، فقد أهملنا فى أداء ما خلقنا من أجله )
الحرية والكرامة أغلى من رغيف العيش ، بل هما أغلى من الحياة 
#و_يا_رب_نفهم

الأحد، 19 مارس 2017

90 دقيقة | محمود عبد الراضي"صحفي باليوم السابع"الضحية"فريد شوقي"كان يتاج...

#بلحة_وفشله

من أكبر الأدلة على أن الرئيس عبد الفتاح فشل في إقناع الشعب المصري، والعالم كله بأن الرئيس محمد حسني مبارك كان وخلص بعد ثورة يناير 2011، وجاء السيسي باختيار جموع الشعب،بعد انقلاب 3 يوليو 2013 على رئيس حكم سنة واحدة، واليوم أختلف الحال تماماً... أصبحت أخبار المخلوع مبارك مبارك مادة على مواقع التواصل.
السيسي أجبرنا على قلب الحقيقة الأكيدة،وهى ان ثورة يناير كانت حتمية بعد أن استشري الفساد حتى أصابنا الزكام من رائحة الجو في مصر ( بعد تصفية خالد سعيد والسيد بلال خرج الشعب ليسقط النظام) واليوم كلنا يحاسب نفسه وكأن خلع مبارك كان قرار متسرع ندمنا عليه بعدما تولى السيسي الحكم.. رفضنا الوريث سنة 2011، وفى 2018 أصبح الوريث حلم كل الشعب!
السيسي فاشل للحد الذي أصبحنا نحاول شطب تاريخه في الحكم وكأنه كان كابوس مزعج، تلاشى بمجرد استيقاظنا.... إن كان فيه أمل لاستيقاظنا فعلاً.. الشعب المصري وبأغلبية ساحقة كلهم أعضاء في حزب " إحنا آسفين يا مبارك " وطبعاً هذا راجع لسلبيات الحاكم الحالي..

والآن 
ماذا لو كان ما نعتقد أنه فشل من وجهة نظرنا وبأسس تقييم مصرية بحتة ( وتتجلى الصورة لو كان السؤال عن وضع مصر الحالى من النواحى الملموسة ، إقتصاد ، سياسة ، إجتماعيات ، تفريط فى الأرض ، تعليم ، صحة ، بطالة ..... )
ماذا لو كان هذا الكم من الفشل هو نجاح من وجهة نظر آخريين ؟ وهذه هى المصيبة الكبرى ، التاريخ سيقول أن السيسى رئيس لمصر بناء على ترشيح من أعداء مصر .
فليس من المعقول أن تجد مصرى يبذل قصارى جهده لإسقاط مصر ..
هل يعقل أن يكون لدينا جيش يجهل فنون القتال ورغم ما أنفقته الدولة على تسليحه خلال الــ 4 سنوات الماضية .
شمال سيناء أصبحت ساحة حرب للكيان الصهيونى ( بالأتفاق مع رئيسنا طبعاً أصبحت طائراتهم تقتل شبابنا بحرية تامة وبمباركة من المجلس العسكرى المصرى اليهودى المشترك )
الجيش المصرى أصبح يتقن عمل المكرونة وكحك العيد ومشغول باستيراد لبن الأطفال والأدوية فقط ...
السيسى جاء من أجل نشر الجهل والمرض والفقر . بل وتدمير البنية التحتية بدل من ترميمها وإصلاحها .
هل تراه نفذ وعد واحد وعد به وحتى لو كانت تخفيض الأسعار أو على الأقل تثبيتها ...

السبت، 4 مارس 2017

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1319633578128942&substory_index=0&id=1097813603644275&_ft_=top_level_post_id.1319633578128942%3Atl_objid.1319633578128942%3Athid.1097813603644275%3A306061129499414%3A69%3A0%3A1491029999%3A-7543744868714052688&__tn__=%2As